غير صالح للنشر : أسرار الماسونية بالمغرب وتوسع دائرة الملتحقين من الشخصيات البارزة

0

آش ناهيا ” الماسونية ؟مناين جات ؟ وعلاش حتى واحد مقادر يشرحها لينا واش هي دين أو جماعة أو مذهب ؟ وفاين بانت أول مرة ؟ واشمن رباح فيها ؟ وعلاش الغالبية كايهضر عليها غير بالتخبية والحذر والتحفظ خصوصا ملي كيقولوا شي وحدين أن ريوسا كبار وكبار بزاف فالدولة معتانقينها ,,, لكن شنو لي كايخلع فيها زعما ,,, وشنو الفائدة منها ؟ هادشي لي غادي حاول الصندوق الأسود فهاد الحلقة يجاوبنا عليه ، باش يا إما نستافدوا كلنا ,,, أو نخافوا كلنا منها ونعطيوها بالتيساع ،علاه باش حسن منا بالسلامة هاد الكبار فالدولة ؟ يالله دخلوا معنا نتعرفوا شوية ,,لكن عنداكوم تعاودو هادشي لشي حد خصوصا من الوجوه الحكومية المؤثرة
الماسونية : التعريف نشأتها

هي حركة يقال على أنها سرية ،_ لكن تفرشات عند المغاربة – ولدت في رحم ملغوم ، مجهولة الأهداف واسعة الإنتشار والنفوذ وتحكم قبضتها على الإعلام ، ، غالبية معتنقيها من كبار الشخصيات في العالم من بينها مغاربة ، الغالبية يقولون أن منشأها يهودي أو ذو إرتباط صهيوني عالمي ، لكن أبرز ما تم إكتشافه أنها حركة تسعى إلى السيطرة تدريجيا على العالم بأسره ، وقد إنطلقت مع فكرة إعادة بناء هيكل سليمان ، وهذا ما جعل الشك يتحول إلى يقين بخصوص نشأتها اليهودية ، غير أن المدافعين يؤكدون أنها ليست كذلك بل أنها جمعية خيرية مختلطة الأجناس  تسعى للتآخي وجمع شمل البشرية من خلال أنشطتها الخيرية لفائدة الفقراء والمحتاجين ، لكن ، هيهات هيهات ولماذا السرية إذن ؟
أصل تسمية الماسونية باللغة العربية هو : _أخوة البنائين الأحرار _ تزامن مع موجة ” هيكل سليمان ” ومنه تم استلهام إسمها ” البناؤون الأحرار ” وأخذت تقديس حرفة البناء ، فقد وصلت أسرار المهنة إلى بريطانيا سنة 926 م على أيدي بنائين وصناعا ساهموا في تشييد الكنائس وعقارات ذات طابع ديني ، فشكل هؤلاء الحرفيون ” الحركة الماسونية ” .
هذا ويعتبر المحفل الكبير في لندن الذي أنشأ سنة 1717م من بين أقدم المحافل الماسونية الرسمية وأكثرها سلطة ، ومن تم بدأ الإنتشار تدريجيا مرورا بفرنسا ثم أمريكا ثم باقي البلدان الأوربية فالعالمية بما في ذلك الدول العربية من بينها المغرب.

 

وللإشارة ، فالذي يميز الماسونية هو تحكم قلة من الناس في العالم بأسره للسيطرة عليه وتحقيق مصالحها فيه بطريقة أفضل من الإستعمار العسكري ، مما دفع بعض المحللين للقول كونها هي ” الحكومة العالمية الخفية ” الحقيقية خاصة إذا علمنا أن من بين أعضائها أمراء وحكام لهم علاقة مباشرة بالأنظمة الحاكمة عبر أنحاء العالم ، بل أكثر من ذلك أنها بمثابة جهاز التحكم في غالبية الأنظمة والعلاقات الدولية بما فيها العسكرية والإستخباراتية  بشكل أكثر حكامة ، والأفظع أن ولاء بعض رؤساء الدول أضحى واجبا كشرط للحفاظ على كراسيهم .
في المقابل يرى الماسونيون أن كل مايقال عنهم وعن حركتهم مجرد تضخيم لأوضاع لا أساس لها من الصحة ، وأن حركتهم تحظر الخوض في كل ماهو سياسي أو ديني ومبدأها احترام أتباعها للقانون في بلدانهم أو في أي بلد يحلون به،  ويقومون بتصفية كل من زاغ عن توجهاتهم، كما أنه لاوجود لمتحدث رسمي باسم الماسونية ، علما أن الماسونيين يميزون أنفسم فيما بينهم ببعض الرموز والخواتم وظريقة المصافحة ،
الماسونية بالمغرب :
ولدت الماسونية بالمغرب مع ظهور المستعمر الفرنسي ، لكن مع بداية سنة 2000 م ترعرعت الماسونية وتوسع مداها  ، ووجدت الأرضية الخصبة لها ، وبدأت لقاءاتها وأنشطتها تجد الحماية اللازمة والمكان الآمن ، بكل من الرباط الدارالبيضاء والجديدة ومراكش وفاس وطنجة بفندق سيسيل ، حيث إنطلقت أنشطتها ولازالت  تنشط في سرية تامة إحتياطيا تفاديا للتصادمات بحكم أن المغرب بلد ذي مرجعية إسلامية ،رغم مشاركة بعض المغاربة في  المحفل الكبير GLM للمحافل الماسونية في البحر الأبيض المتوسط حيث وجهت الدعوة مباشرة للمغرب من طرف المحفل الإيطالي سنة 2000م ، وأيضا شارك في المحطة الموالية في سنة 2006 بأثينا ، وقد تقرر تنظيم المؤتمر العشرين بالمملكة المغربية سنة 2009 كما أشار البيان الختامي لهذا المحفل في فقرته السابعة

سنة 2012 ، استقبل المغرب أبرز العلامات الماسونية في العالم ، “كليب تساس ” وهو عبارة عن محفل عالمي يعد من أكبرها وأقواها دوليا ، وبالضبط بمدينة الدارالبيضاء ، تحت شعار : ” الفرانكوماسونية وشبيبة اليوم ” .

 

مسؤول حزبي سابق حامت حوله شكوك ولازالت في إنتمائه للماسونية 

أسماء مغربية بارزة يروج لها أنها كانت من بين أعضاء الماسونية وأخرى هناك تأكيد تواجدها : 
عزيز أخنوش ، إدريس البصري وزير الداخلية الأسبق ، الراحل أحمد رضى اكديرة مستشار ملكي ، أحمد العلوي مسؤول في العديد من” المؤسسات الحكومية سابقا ، كما أن الأسبوعية الفرنسية الساخرة “لوكنار أونشيني ” أوردت في عددها الصادر في 19ماي 1993خبرا عن بداية علاقات بين الراحل الحسن الثاني والمحفل الكبير الوطني الفرنسي ، كما تتواجد شخصيات يهودية ذات الأصول مغربية منها من لازال يزاول حاليا يتقلد مهاما رسمية بالمغرب ، ووزراء في الإقتصاد والصيد وافلاحة ، وعدد من الفنانات والفنانين ، وأسماء وازنة اخرى منها من مات ومنها من _ إلا ذكرتي بعضها غادي يتجبد الصداع لي سمعها ماشي لي كتبها ونشرها _ كما أن المحفل الكبير الوطني الفرنسي الماسوني GLRMمن بين التلاثة الموجودين بالمغرب ويضم في عضويته أكثر من 300 مغربي .

 

من يبحث عن معانقة الماسونية ؟

لن يستطيع أيا كان ولوح المحفل أو التنظيم الماسوني حتى ولو إلتمس ذلك عند رفقاء الأطلس عند سي سعيد العربي ، أو عند زكرياء مكوار أو بوشعيب الكوني أو رجل القانون سعد الحريشي،  وهي كلها أسماء صقور مغاربة إلتحقت منذ ثمانينيات القرن الماضي ، وتعلم علم اليقين مدى جبروتها ، حيث يلجأ إليها كبار المؤسسين لتزكية الراغبين في الإنضمام

نماذج مصافحة الماسونيين

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.