ترأس صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الثانية من الولاية التشريعية الحادية عشرة، بحضور رئيس مجلس النواب ورئيس مجلس المستشارين وكافة النواب والمستشارين الذين حضروا إلى مقر البرلمان مرتدين اللباس الوطني، وذلك طبقا لمقتضيات النظامين الداخليين لمجلسي البرلمان.
وأكد الملك محمد السادس في خطابه بخصوص المناسبة، على جميع مراكز الإستثمار بالإشراف الشامل على عملية الإستثمار في كل المراحل، والرفع من فعاليتها وجودة خدماتها في مواكبة وتأطير حاملي المشاريع لإخراجها الى حيز الوجود.
كما أكد الملك محمد السادس في خطابه، على ضرورة تلقي هذه المراكز الدعم اللازم من طرف جميع المتدخلين سواءا على الصعيد المركزي أو الوطني.