يضرب المغاربة موعدا مع الرجوع إلى العمل بتوقيت “GMT+1″، وذلك بإضافة 60 دقيقة إلى الساعة القانونية للمملكة المغربية عند حلول الساعة الثانية صباحا من يوم الأحد 14 أبريل 2024 بعدما تم إنقاصها بمناسبة شهر رمضان الكريم.
هذه الزيادة اثارت سخط المغاربة، حيث اطلقوا هشتاغ على منصات التواصل الاجتماعي في المغرب، معنون ب” لا للساعة الإضافية”، وذلك نظرا لتأثيرها السلبي على “نفسية الأفراد” وتسببها في الارتباك للتلاميذ والموظفين خصوصا في الأيام الأولى.
هذا وطالب المغاربة من حكومة عزيز أخنوش العمل على مطلبهم، معبرين عن استغرابهم من جدوى اعتماد العمل بالساعة الإضافية طيلة السنة.