بوجدور.. القاعة والمسبح نشاط كثيف وتساؤلات حول مصير المداخيل
تعتبر القاعة المغطاة والمسبح المغطى بإقليم بوجدور متنفسين مهمين لشباب وشابات المنطقة المتعطشين للعب وممارسة الرياضة بصفة عامة.
إلا أن هذين المرفقين التابعين لمديرية التعليم والرياضة ببوجدور خلقا الجدل هذه الأيام وأصبحا حديث الساعة لنشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فايسبوك بسبب كيفية تدبير المرفقين خاصة في الشق المتعلق بقانونية تحصيل المورد المالية.
لتطفوا أصوات عدة من المتابعين للشأن المحلي متساءلين عن مدى قانونية الأموال التي تستخلص وما هي المعايير التي حددت بها تسعيرات ولوج القاعة المغطاة والمسبح المغطى.
وتساءل ذات المتابعين عن القنوات التي تسلكها العائدات المالية التي تحصل من انخراط الفرق الرياضية وكذا الممارسين ومرتفقي المسبح المغطى والقاعة المغطاة
كل هذا يجعل المواطن البوجدوري يتساءل عن مصير المداخيل المالية وما وقع هذه الأموال على قطاع التعليم والمتمدرسين ببوجدور.