ارتفع عدد ضحايا التدافع الذي وقع في سيول ليل السبت إلى 151 قتيلا, بعد احتشاد عشرات الآلاف في شوارع ضيقة للاحتفال بعيد هالوين، للمرة الأولى بعد جائحة كوفيد-19.
وتعهد تعهد الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول اليوم الأحد إجراء تحقيق “دقيق” لتحديد أسباب الفاجعة، وهي من أخطر الكوارث في تاريخ كوريا الجنوبيّة، والتأكد من أنها “لن تتكرر”.
وذكرت وكالة يونهاب للأنباء أنّ بين القتلى الأجانب أشخاصًا من إيران وأوزبكستان والصين والنروج. وذكرت وكالة تاس للأنباء أن ثمة روسيين بين القتلى, كما تمّ الإبلاغ عن فقدان 355 شخصًا.