نفى الكرملين، اليوم الإثنين، بشكل قاطع صحة تقارير إعلامية تركية زعمت أن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد الحاملة للجنسية البريطانية، طلبت الطلاق وتخطط لمغادرة روسيا.
وأكد دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، أن الأخبار التي تداولتها وسائل إعلام تركية وعربية حول فرض قيود على تحركات بشار الأسد أو تجميد أصوله العقارية، لا أساس لها من الصحة.
وفي رده على سؤال حول صحة هذه المزاعم، قال بيسكوف: “لا، هذه المعلومات لا تتوافق مع الواقع.”
وكانت وسائل تركية وعربية، قالت امس الأحد, غن أسماء الأسد قدمت طلباً للطلاق في روسيا.