عاد المعلق حفيظ الدراجي ليهدد الناشطة السورية ميسون بيرقدار بمقاضاتها بالمحكمة، بعد السقطة التي كشفت مساعيه بدعم نظام الأسد ومحاربته للمغرب، أثناء المكالمة المزيفة التي فضحت نواياه الحقيقية.
وأرسل المعلق الجزائري بقنوات “بيين سبورت” رسالة عبر تطبيق التراسل الفوري وتساب إلى الناشطة السورية قائلاً “ما شاء الله، ملاك ومحترمة ومعذرة وطيبة وفاعلة خير” وتابع دراجي مهدداً “وكأنك في موقع قوة أو كأنني طلبت منك شيئا، موعدي معك في المحكمة قريبا وعندها نتحدث”.
وفي السياق ذاته، طالبت الناشطة السورية ميسون بيرقدار من حفيط دراجي الاعتذار للمغاربة والسوريين، لكنه رفض بشدة وهددها عبر رسائل متواترة، وهدد أنه سيشتغل لطردها من أوروبا، حيث كشفت ميسون للجريدة أنه وزع رقمها على الذباب الالكتروني الجزائري من أجل مهاجمتها.
وأفادت الناشطة السورية المقيمة بألمانيا، أنه أرسل لها شخصا اتصل من بريطانيا وقدم نفسه معارضاً جزائرياً من أجل الإيقاع بها وتسجيلها لكنها فطنت بالفخ وباءت محاولته بالفشل.
اهدا يعد اعتراف واقراره بالفضيحة وانتصار في حد ذاته للضحايا .
التهديد لغة العاجز والفاشل والذي ليس بمقداره فعل اي شيئ
دعك من تلك الساقطة يا حفيظ، انت يسري في عروقك دم الشهداء الاحرار و النضال، بينما هي عميلة و مؤامرة على الشعب السوري البريء، نواياها واضحة جدا، تسعي لتقتيم صور الرجال الاحرار..
دليل على ذلك تواطئها من النكرة فيصل قاسم العدو اللدود لفلسطين،
بلهجتنا واش راح يجيك منهم،
سلامي اليك ايها البطل، كلنا معك
260 ألف جزاءري اتوا مع الجيش الفرنسي وقتلوا أطفال سوريا ولبنان ،ومنعت الحكومات الجزاءرية كلها التعرف على اسماءهم واقامة دعاوي تعويض الضحايا ولتدمير للممتلكات ، لذا سنشحطهم للمحاكم لاننا حصلنا على اسماءهم واسرهم سوف تدفع لنا لان اموالهم من دماء أطفال سوريا والدارجي حيوان من هالشكال تفوا عليك ياحيوان
يا دراجي اتق الله في نفسك ، واعلم انك ما فاهم والو ياك غير مهرج في كرة القدم وما فاهم والو في السياسة ، سوف تعود المياه إلى مجاريها والى شدوك المغاربة غادي يقسمون على 2
لم أحبك سابقاً ولا لاحقاً….