وقال بلينكن، في بيان، “هذا الأسبوع، نخلد الذكرى الثانية لتوقيع اتفاقات أبراهام واتفاقات التطبيع. هذه المراحل أحدثت تحولا بالنسبة لإسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب”.
واعتبر المسؤول الأمريكي أن هذه الاتفاقات أسفرت عن أشكال جديدة من التعاون والاندماج الإقليمي في الشرق الأوسط وخارجه، مذكرا على الخصوص بانعقاد قمة النقب في مارس الماضي.
وأضاف “نحن ملتزمون بدفع وتطوير هذه الاتفاقات بين إسرائيل والبلدان ذات الأغلبية العربية والمسلمة من أجل تعزيز الأمن والازدهار والسلام الإقليمي”، مؤكدا أن الولايات المتحدة “تتطلع باهتمام للمساهمة في تعزيز وتعميق هذه الشراكات خلال السنوات القادمة”.
وأبرزت وزارة الخارجية الأمريكية، في تغريدة على “تويتر”، أن استئناف العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل قد فتح السبيل نحو التعاون في مجالات العلوم والتعليم والصحة والسياحة.